أتيتُ على مَسامِع صَوتُكم
شَغَبٌ هُنا وهُناك
أتيتُ طَمعاً في اقتِسام ِمايجُود بهِ الشّعور
نَبضاً مِنَ الفؤادِ أو دَمعاً منَ العُيون
أشْكو الجفافَ مُنذ زَمنْ
فلعلّي أجِد لقلمي مايستحثّهُ على العَطاء
و العَطاء ثُمّ العطاء
يَا رِفاقْ هَنيئاً لَكم هَذا الجَمال
تحياتي لكم